"لعنة ميسي" تضرب منتخبات يورو 2024 وترجح كافة إسبانيا لحصد اللقب
ضربت لعنة الأرجنتيني ليونيل ميسي المنتخبات الأوروبية الكبرى خلال بطولة أمم أوروبا لموسم 2024، لم يتخيل أحد في يوم من الأيام ومن بينهم ميسي أن تصبح تلك اللعنة مستمرة لسنوات طويلة ليعاين أضرارها الجميع في أوروبا.
حيث أصبح الطفل الذي حمله ميسي في عام 2007، هو الموهبة الإستثنائية التي أبهرت العالم بأدائها في الوقت الحالي، ظهر لامين يامال رفقة ميسي لأول مرة خلال فاعلية خيرية قبل ما يقارب من ١٧ عام.
وخلال هذا الظهور وضح أن ميسي كان حاملًا لامين يامال، وهو طفل رضيع رفقة والدته والتي أخبرت ميسي كيفية حمل طفلها حسب تصريحات المصور، بعدما وصفه بأنه كان خجولًا ولا يعرف كيف يتصرف في مثل تلك المواقف.
ولكن لم يكن في حسابات الأسطورة الأرجنتينية أنه سيقارن به في يوما من الأيام بعدما أن حمله وهو طفل رضيع، بل وصل يامال إلا أنه أصبح الأمل لمحبي وعشاق برشلونة لتعويض رحيل أسطورتهم الأبدية ليونيل ميسي.
كما هو الحال بالنسبة للجماهير الإسبانية من أجل تحقيق حلم الحصول على لقب أمم أوروبا 2024، بعد قيادة اللاعب لمنتخب بلاده في البطولة وسط تألق لفت انتباه الجماهير حول العالم.
ويستعرض "الفجر الرياضي" معلومات لا تفوتك، عن الموهبة الإستثنائية يامال التي تألقت في يورو 2024:-
- يتقاضى يامال راتب سنوي مع برشلونة وصل إلى 1.7 مليون يورو
- من أصول عربية " والده مغربي ووالدته من غينيا الاستوائية "
- أرقام قياسية حققها اللاعب في موسمه الأول مع برشلونة ومنتخب إسبانيا
- اصبح أصغر لاعب يظهر لأول مرة مع برشلونة بعمر 15 سنة و٢٩٠ يوم
- أصبح أصغر لاعب يشارك بصفة اساسية مع برشلونة بعمر الـ 16 سنة و38 يوم
- أصغر لاعب يمثل اسبانيا بعمر 16 سنة و57 يوم
- أصبح اصغر لاعب يسجل لمنتخب اسبانيا في تصفيات امم اوروبا امام جورجيا
- أصغر لاعب يسجل في امم اوروبا أمام فرنسا بنصف نهائي البطولة الأوروبية
تألق يامال فرض نفسه على الجماهير في كل مكان، فمن وجهة نظرك هل سيصبح يامال خليفة ليونيل ميسي حقًا خلال السنوات المقبلة؟.
