بالأرقام.. 5 أسباب تشعل الصراع بين كبار أوروبا على ضم رمضان صبحي

نشر موقع سكواوكا الإنجليزي "Squawka Football"، تقرير عن رمضان صبحي لاعب النادي الأهلي ومنتخب مصر ، يبرز مزاياه التي أصبحت سببا في صراع الأنيدية الأوروبية على ضمه .

ويرغب ستوك سيتي الانجليزي، وروما الإيطالي، وتشيلسي الانجليزي في ضم رمضان صبحي.

وأكد الموقع في تقريره، أن رمضان صبحي اللاعب الموهوب البالغ من العمر 19 عاما، أصبح حديث الكرة المصرية لخمس أسباب كالتالي :

1- المهارة

أكد التقرير أن رمضان صبحي يستطيع التحكم في الكرة بشكل جيد حيث حصل على 57 لمسة للكرة ، بالإضافة إلى صدارة تصنيف أكثر اللاعبين تلقي للكرات في الثلث الأخير بمعدل 27 مرة في المباراة الواحدة، فضلا عن أنه يستحوذ على 15% من تسديدات الأهلى على مرمى الخصم.

وتابع أن رمضان أحرز 4 أهداف، وصنع 6، وسجل ركلتي جزاء خلال 1909 دقيقة لعبهم مع فريقه في الدوري الممتاز بجانب مساعدته في حسم اللقاء وقام بذلك 12 مرة هذا الموسم.

2- المراوغة

أكد التقرير أن عدد المراوغات الناجحة التي نفذها رمضان في الدوري 88 مراوغة، بمعدل 4.2 في المباراة الواحدة، ، بالإضافة إلى قدرته على المراوغة في المناطق الخطرة من المستطيل الأخضر، حيث يمتلك 24 مراوغة صحيحة داخل منطقة الجزاء، ما يقرب من ثلاثة أضعاف ثاني أعلى مرواغات في الدوري.

أيضا حقق رقما جيدا في المراوغة من لمسة واحد، 49 مراوغة بمعدل 60%.

3- التمرير

أكد التقرير قدرة رمضان صبحي على تمرير الكرة الي الأمام و التحرك بها و بناء الهجمات.

وأضاف أن رمضان يحتل المركز الثاني في التمريرات الصحيحه بمعدل 82% التي يتقاسمها مع عبدالله السعيد زميله بالفريق، غير أن رمضان يتفوق عليه من حيث التمريرات في الثلث الأخير من الملعب.

4- التطور

أشاد الموقع بسلوك اللاعب الرياضي والجانب الأخلافي بجانب موهبته، كذلك قدرته على التطور وتحسين موهبته، وأشار إلى أن رمضان يمتلك أعلى نسبة في المحاولات وقطع الكرة في الدوري بمعدل 33 مرة.

وأضاف أن اللاعب كان يسجل نسبة 0.8 في خلق الفرص في المباراة الواحدة، وبحلول شهر يونيو وصل إلى 4.5 محاولة في المباراة، مما يدل على سرعة تطور مهاراته.

5- التأثير مع المنتخب

خلال العام الماضي لعب صبحي لثلاثة منتخبات ( تحت 20 عام – منتخب أوليمبي – منتخب أول ) و كان له دور كبير في بلوغ المنتخب الأول أمم أفريقيا 2017 ، كما كان الحال خاصة في مباراتي نيجيريا، حيث شارك في المباراة الاولى من علي مقاعد البدلاء ليساعد منتخبه على التعادل، و بعدها سجل هدف الفوز في القاهرة في مارس الماضي، ليعطي المنتخب المصري تأشيرة العوده للأمم أفريقيا بعد غياب دام لثلاث مرات من البطولة.