امنعوا الضحك.. "الهبيدة" في الكرة المصرية (فيديو)

تطلق كلمة "هبيد" بلغة العامة على من قال شيئًا مبالغًا فيه بشكل كبير في إشارة إلى كذبه أو أنه تخطى حدود المألوف ولعل ذلك ما ذهب إليه بعض النجوم القدامى في الكرة المصرية خاصة من الأهلي والزمالك ربما لتسليط أضواء الإعلام والسوشيال من جديد.

رضا عبد العال

تخرج أراء نجم الأهلي والزمالك سابقًا عن المألوف دائمًا ومن بينها أنه يجب ترحيل رينيه فايلر المدير الفني للقلعة الحمراء إلى سويسرا حتى يمكن الفوز على فريقه بعد الطفرة التي قدمها في مستوى الفريق متجاهلًا أن الأهلي كان قد خسر من النجم الساحلي التونسي وتعثر أمام بلاتينيوم ستارز بالتعادل في وجود فايلر.

كما يمتلك رضا عبد العال عدة آراء مثيرة عن منتخب مصر فلا يخلو الاستديو التحليلي مع الإعلامي خالد الغندور عن وجهات نظر غير عادية ومنها أن هيكتور كوبر المدير الفني السابق للفراعنة كان يلعب بطريقة "حلق الله يسترك" متجاهلًا التنظيم الدفاعي وليس العشوائي للخواجة والذي ساهم في صعودنا إلى مونديال روسيا ثم بدأ التحسر على أيامه مع خافيير أجيري وحسام البدري.

رضا سيكا

ضرب نجم الإسماعيلي والزمالك سابقًا بوجهات نظره كل الاتجاهات وسبب حالة من الجدل على السوشيال ميديا ومنها تبرير خسارة القلعة البيضاء 6-1 أمام الأهلي والهجوم على فايلر وحسام البدري ومنها "من اختار البدري لا يحب منتخب مصر".

أحمد بلال

نجم الأهلي الأسبق وأحد الهدافين دخل في حالة جدل مع رضا سيكا كما أكد أن مروان محسن مهاجم الأهلي أفضل من مصطفى محمد لاعب الزمالك بل ودخل في رهان على الهواء أنه لن يسجل في مرمى بيراميدز فما كان من اللاعب إلا أحرز من أول فرصة تأتيه ليصبح أقوى رد على رهان بلال الخاسر.

عصام عبد المنعم

وقع عصام عبد المنعم رئيس اتحاد الكرة الأسبق – ربما بدون قصد على خلاف الأسماء السابق - في خطأ فادح خلال الاستديو التحليلي لمباراة منتخبي مصر وبلجيكا الودية استعدادًا لكأس العالم 2018

وأكد عصام عبد المنعم – وقتها - أنه يأمل في تأهل منتخب مصر كصاحب أفضل مركز ثالث بالمجموعة الأولى للمونديال، وذلك رغم أن المجموعة يتأهل عنها الأول والثاني فقط.

وقال عبد المنعم: "هو إحنا فيه فرق بتخسر 3 و4 في الوديات" لترد عليه مقدمة البرنامج في محاولة للتصحيح أن السعودية خسرت من بلجيكا برباعية وليس ثلاثة مثل الفراعنة.

وأضاف أن إسبانيا وألمانيا وهولندا قد يكون أحدهم الحصان الأسود في المونديال رغم أن هولندا لم تتأهل من الأساس.