الشكوك تحوم حول استمرار مدرب هولندا بعد السقوط أمام إيطاليا
وأضاف: "خسرنا أمام فريق مميز وفريق رائع يفعل الأشياء الأساسية التي نفعلها نحن، لكنه أدى بشكل أفضل كثيراً".
وهذه أول هزيمة لهولندا في 8 مباريات منذ الخسارة في نهائي دوري الأمم أمام البرتغال في يونيو (حزيران) 2019.
وأوضح المدرب المؤقت: "لم نساعد بعضنا بالشكل الكافي في الشوط الأول، ليس كافياً الركض بسرعة فائقة والعمل بجدية كبيرة، عندما نستحوذ على الكرة لم نظهر بالشكل الجيد، المسافات كانت كبيرة جداً".
وأضاف لودفيخز أنه غير متأكد من البقاء في منصبه في أكتوبر (تشرين الأول)، عندما تلعب هولندا مع المكسيك ودياً، وتواجه البوسنة وإيطاليا مرة أخرى في دوري الأمم.
وقال: "هذا يعتمد على الإدارة، لا أعرف ما سيحدث، إذا لم يحضر مدرب جديد ربما أنال المسؤولية لمساعدة الفريق مجدداً، سأنتظر وأرى".