نجاة حارس ليون من إصابة خطيرة
لم يؤثر انفجار الألعاب النارية التي ألقيت بجوار حارس ليون الفرنسي، البرتغالي أنطوني لوبيز، أمس، السبت، أثناء مواجهة فريقه أمام ميتز على غشاء طبلة أذنه، ولكن مشاركته أمام إشبيلية لا تزال محل شك.
وكان الحارس، 26 عاما،
أعلن على الشبكات الاجتماعية أنه يعاني "صمم مؤقت"، بعدما خضع لفحوصات في
أحد مستشفيات ميتز، ومن قبل أحد أطباء ليون.
وذكر ليون أنه جرى وصف
علاج للحارس سيخضع له لعدة أسابيع، مشيرا إلى أنه في الأيام المقبلة سيتم تقديم
"معلومات إضافية" بخصوص صحته.
وجاء في البيان "سيتوجب
على الحارس أيضا تخطي الصدمة النفسية الناتجة عن هذا الاعتداء".
وكانت نفس الواقعة شهدت
إصابة طبيب ليون، إيمانويل أرهان، ولكن الأمر ليس خطيرا.
يشار إلى أن المباراة ألغيت
بعد انفجار أحد الشماريخ بجوار لوبيز بعد هدف سكن شباكه.